Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

ألمانيا: عودة إلى النازية (مرة أخرى) عبر الانتخابات…. | جدل

ألمانيا: عودة إلى النازية (مرة أخرى) عبر الانتخابات….

9 مايو 2025

جاءت الانتخابات التشريعيّة في كلّ من المملكة المتحدة وألمانيا، لتؤكّد ما صار في حكم اليقين، أيّ صعود ما يسمّى «اليمين المتطرّف»، بل أكثر من ذلك، تتساقط العواصم الأوروبيّة مثل أوراق الخريف أمام هذا «المارد» الذي يطلق على ذاته صفة «السيادي» في مواجهة الأحزاب التي (يراها) اختارت «التفريط» في قرارها لصالح الاتحاد الأوروبي.

سؤال لا يزال عالقًا بين هذا التيار الذي اكتسح أو على أقلّه أصبح له وجودًا فاعلا في أكثر من بلد، بل من المؤكد أنّه سيتحوّل إلى «المعضلة الكبرى» و«الرقم الصعب» في جميع المحطّات الانتخابيّة المقبلة، يتعلّق بالقيمة التي تحتلّها «الديمقراطية» ليس فقط في صورة «الآليّة» المنتجة للنخبة السياسيّة الماسكة لمقاليد الحكم وحتّى الماثلة على الساحة السياسيّة، بل أساسًا تلك «الروح» التي بشّر بها «الآباء المؤسسون» في جميع البلدان الغربيّة، وأساسًا ألحّ على أهميتها مفكرون مثل Étienne de La Boétie وأيضًا Alexis de Tocqueville، دون أن نُغفل ميراث الثورة الفرنسيّة ومثيلتها الأمريكيّة. نهاية بالكاتب والمفكّر الأمريكيFrancis Fukuyama الذي نظّر وبشّر واعلن في لهجة اليقين أنّها (أي الديمقراطية على النمط الغربي الليبرالي) ليس فقط «سترث الأرض وما عليها»، بل هي أشبه بما هو «الصراط المستقيم» الذي وجب على جميع الأنظمة دون استثناء أن تجتازه…

yhلم تنف «الأحزاب السياديّة» التي وصلت إلى سدّة الحكم أو في أقلّه ارتقت من هوامش رقعة الشطرنج السياسة إلى لعب أدوار الصفّ الأوّل، الديمقراطية في ذاتها، بل فقط اشتركت في التعبير على أنّ النخب التي حكمت قبلها، ليس فقط أساءت (ولا تزال) استعمال هذه «الآلية»، بل (وهنا الخطورة) استعملتها ضدّها (أيّ الأحزاب السياسيّة)، ليتأسّس فكر جديد قائم على اليقين بأنّ «الديمقراطيّة» (في صورتها المعتمدة في الغرب) تمثّل «خطرًا» على الديمقراطيّة ذاتها، وأساسًا على «سيادة الشعوب» ومستقبلها…

الأسئلة تجاوزت الأبعاد الفلسفيّة والفكريّة إلى الطرح على مائدة التداول بين الخيارات الممكنة لإلغاء هذا «الزحف الأسود» على أوروبا…

في ألمانيا مثلا، يرى 48 في المائة من المواطنين حسب استطلاع للرأي «وجوب حظر اليمين المتطرف لتعارض هذا الفكر مع دستور البلاد»، في حين يعتبر طيف واسع من المفكرين أنّ «القرار وإن جاء سليمًا من الناحية القانونية، إلاّ أنّه سيكون غيبيا في بعده السياسي». بل إنّ «اللجوء إلى «ثقافة الإلغاء» Cancel culture السائدة في الولايات المتحدة، وإنّ مثّل حلاّ لدى البعض في ألمانيا، إلاّ سيقود إلى الخراب كما يظهر من نتائج القرارات التي يتخذها الرئيس ترمب»

حزب «البديل من أجل ألمانيا» AfD الذي تراه بل تعتبره الأغلبيّة الغالبة من الألمان «يمينيّا متطرّفا»، صار أقرب إلى «الأحجية» بالنسبة للطيف المعارض له. بمعنى أنّ القبول به مستحيل، وكذلك لا يمكن التخلص منه بمجرّد أمر قضائي، رغم تصنيفه من قبل «جهاز حماية الدستور» (الاستخبارات الداخلية) بتاريخ 2 ماي الماضي، «يمينيا متطرفا».

تزداد الأحجية تعقيدًا، بل تدخل متاهات يبدو الخروج منها أقرب إلى المستحيل. لم يأت توصيف الحزب بـ«اليميني المطرفّ» من قبل «الاستخبارات الداخليّة» (الألمانيّة) مجرّد رأي عابر، بل بناء على تقرير من 1100 صفحة يرى من خلالها هذا الجهاز أنّ «نظرة الحزب لمفهوم الشعب تقوم على الأصل العرقي»، أيّ أنّه يميّز بل هو يفصل بين من يراهم «مواطنين كاملين»، وهم الألمان الأصليون، و«المواطنين الفرعيين»، من خلفيات مهاجرة، وخاصةً المسلمين»، الذين يتم النظر إليهم أحيانًا «في مرتبة الحيوانات». أمر تعتبره الاستخبارات الداخليّة الألمانية «انتهاكاً للمادة الأولى من دستور عام 1949»، التي تنص على أن «كرامة الإنسان مصانة».

تجدر الإشارة إلى هذا الحزب هو الحزب المعارض الأكبر، حيث حصل على خُمس الأصوات في الانتخابات التشريعية…

بمجرّد صدور التقرير، تشكّل «حلف» امتدّ من اليسار مرورا ببعض قادة حزب الخضر، والحزب الاشتراكي الديمقراطي الاشتراكي الديمقراطي، وكذلك الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وحتّى الحزب الديمقراطي المسيحي، تنادي صراحة بحظر الحزب…

الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سارع إلى التنديد بما سمّاه «استبداد» [القيادة السياسيّة في] برلين [العاصمة]». علمًا وأنّ التقرير التي أنجزه «جهاز حماية الدستور» لم ير النور بعد، وبالتالي لم يتمّ مناقشته داخل البرلمان الألماني، ممّا زاد الأمر غموضًا والمسألة تعقيدًا…

بدأت تتملّك النخبَ الفكريّة والسياسيّة التي تنسب ذاتها إلى الديمقراطية وروح الجمهورية قناعات تزداد ترسيخًا أنّ الخيار تجاه «المدّ المتطرّف» ينخرط ضمن المفاضلة بين السيءّ والأشدّ سوءا، حين يمثّل القبول والتسليم بالشرعيّة الانتخابات لأحزاب اليمين المتطرف أشبه بما هو «شرب السمّ» على سبيل التجربة.

كذلك الأمر في حال التصدّي لها بالقوّة والتعامل معها من منظور أمني بحت… ستنقلب هذه الأحزاب إلى تنظيمات سريّة تجد في شعور «الضحيّة» وتعرضها إلى «المؤامرة» أفضل من ينفخ على نار الحرب الأهليّة؟؟؟