Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

الإخوان والنصرة: «التقيّة» قبل فصاحة اللسان… | جدل

الإخوان والنصرة: «التقيّة» قبل فصاحة اللسان…

12 أغسطس 2016

على مدار اليوم والساعة وحتّى الدقائق والثواني وعلى كامل وسائل الإعلام وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي، تصفّق «منظومة الإخوان» (الفكريّة وكذلك الإعلاميّة والدعائيّة) لما تفعله «النصرة» في حلب، بل يصل حال «الوجد» بالعديد منهم في معظم الحالات، إلى إعلان الفرح (نيابة عن «النصرة») أشبه بمن هم «أبناء التنظيم»، لا فرق بينهما ولا فوارق…

لا تعني المسألة (في المقام الأوّل والأساسي) «المعتقد» (في ذاته)، بل البحث وكذلك الغوص (السيكولوجي) في أسباب هذا «التواري» خلف هذا «التنظيم» (الإرهابي حسب التصنيف الدولي)، وعدم القدرة أو هي الشجاعة على الخروج إلى العلن (من خلال القيادات الإخوانيّة) وتبنّي هذه المواقف «الإعلاميّة» من خلال «مواقف سياسيّة» واضحة وجليّة…

 

منذ أن فقد الإخوان الحكم في مصر، وظهر من خلال انقلاب السيسي، الذي جاء أقرب إلى الإزاحة من الانقلاب، تبيّن للإخوان أنّهم في عجز تام (في مصر كما في تونس خاصّة) على إتمام أمرين اثنين:

أوّلا: مقاومة «النظام القديم» أو هي «الدولة العميقة»، ومن ثمّة القدرة على «الحكم» (فعلا) بعدما جعلتهم الانتخابات يصعدون سدّة السلطة…

ثانيا: مقاومة المنظومة الدوليّة، القادرة ليس فقط على احداث تغييرات عميقة في بُنى الدول، بل هي المتحكمة (في جانب كبير) في مسارات السياسة ومصير الأممّ (المتخلفة)…

فضل الإخوان التواري (إلى حين) خلف الأحداث الجارية، خصوصًا أمام المشهد السوري، حين تبيّن بالكاشف ومن خلال موازين القوى على الأرض، أنهم فقط ليسوا القوّة الأفضل، بل (وهنا الخطير) عديمي الوجود أو هو التأثير في مسيرة الأحداث.

 

في خضم الأحداث الجارية (في علاقة بموضوع «الإرهاب») يرفض الإخوان أو هم في عجز مرضي على إصدار موقف واضح وجليّ لا يقبل التأويل ولا يحتمل التشكيك، من أيّ تصنيف للجهات المحاربة في سورية.

 

هم (وهنا الخطورة) يرون ويقرّون (وقد أعلنها راشد الغنوشي جهرًا) أنّ الحركة (أيّ النهضة) ستربح بالابتعاد عن الأضواء والجلوس على الربوة (عندما غادرت الترويكا الحكم) أكثر من بقائها في الحكم…

المسألة أعمق من «موقف سياسي» أو هي «انتهازية أمام الأحداث»، بل تعني عودة «الإخوان» من خلال التماهي مع «النصرة» (في ثوبها الجديد) إلى «الإرث القطبي» المشترك، حين تأسّست أو هي تماهت الحركات الجهاديّة (القاعدة وفروعها وبناتها) مع «فكر السيّد قطب» وكذلك لم تقطع الحركة الإخوانيّة صراحة وعلنيّة مع «حاكميّة» الرجل ورفضه للديمقراطيّة…

 

حين نريد أن تفسّر الأمور بنقيضها، لا يمكن بل يستحيل على حركات الإخوان (في تونس مثلا) الادعّاء أنّها «أفضل تلميذ في امتحان الديمقراطيّة» وفي الآن ذاتها «تصفّق» (جهرًا وعلانيّة) لما تفعله «النصرة» (الإرهابيّة)…

تريد النهضة التونسيّة (على سبيل المثال) أن تربح على الجبهات جميعها:

أوّلا: أن تكون السبّاقة في لعبة الديمقراطيّة، سواء على مستوى المرجعيّات أو الأداء أو الموقف من نتائج أيّ انتخابات.

ثانيا: تريد أن تستفيد من أيّ «فعل حربي» (انتقامي) ضدّ «نظام الأسد» سواء لإسقاطه (وفق مفهوم المصلحة التركيّة) أو (هنا مربط الفرس) جرد حساب بين الطرفين منذ «حماة» وما قبلها وما بعدها.

ثالثًا: تتحيّن الفرص لركوب الأحداث في سورية، حين يدرك «الإخوان» (في سورية) أنّ القوى الفاعلة على الميدان السوري (من المعارضة المسلّحة) مرفوضة (إلى حدّ الآن وفي جانب كبير منها) في (ما يسمّى) «مؤتمرات السلام» سواء في جينيف أو فيانّا.

يمكن الجزم أنّ «تغيير الثوب والتسمية» من قبل «نصرة» يمثّل فرصة ذهبيّة إن لم نقل الأخيرة أمام الإخوان في سورية، ليكون أو يكوّنوا «الذراع السياسي» لهذا التنظيم، الذي وإن جاء الأقوى حاليا (بين الفصائل المسلّحة) بعد تراجع (ما يسمّى) داعش، إلاّ أنّه «سيء السمعة» لدى الدوائر الغربيّة التي ترفض مجالسته في العلن رغم مساعدته في السرّ بالسلاح والمعلومات والخبرات…

 

يرفض الإخوان أو لا حاجة لهم لخسارة «الرصيد الديمقراطي» الذي بذلوا منذ بدء (ما يسمّى) «الربيع العربي» جهدا كبيرًا في جمعه وأساسًا في «اقناع» المرجعيات الغربيّة أنّهم «تابوا/تغيّروا» بل صاروا سبّاقين إلى الديمقراطية كما كان أجدادهم سبّاقين للصلاة في المساجد…

 

يدري الإخوان أو لا يدرون أنّ هامش المناورة بين «اللعبة الديمقراطيّة» (في أوطانهم) والتماهي مع «النصرة» ليس فقط مكشوف أمام الغرب، بل (وهنا العماء والجهل) أنّه هامش صنعوا الغرب وتتحكّم في مساحته دوائر القرار في الغرب، التي وحدها، أو هي تحتكر، سواء «شهادة الديمقراطيّة» وكذلك «شهادة التميّز» في سورية…

 

في خضم هذه «المعمعة» بين «الديمقراطيّة» في الأوطان (نهارًا)، مقابل «الجهاد» في سورية (ليلاً)، يريد الإخوان (كما هي العادة)، أن يعطوا لكلّ «صاحب مصلحة» (عندهم) ما يريده (بمقابل طبعًا)، لكنّهم (وهنا المصيبة) يعطون للغرب «الديمقراطيّة» حينًا مقابل «الجهاد» أحيانًا، مع جهل أنّ العلاقة مع هذا الغرب (وفق المنظور الغربي) لا تنبني على «الاحترام المتبادل»، بل (وهنا الخطورة) على «عقدة التفوّق» لدى الغرب، أساسًا على مستوى «المفاهيم» (في بعدها الفلسفي)، حين يدفع الغرب لهؤلاء الإخوان نحو «الديمقراطيّة» ليس إيمانًا بقدرتهم على النجاح، أو من باب «تلقين الببغاء»، في جعل قواعد هذه الأحزاب «تنتفض» (يومًا) لأنّ الغرب يعلم أنّ جعل «التنظيمات الاسلاميّة» تنتحر أفضل وأقلّ كلفة من ذبحها….