Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

السعوديّة ـ إيران: ظِلال من على ضَلال من؟؟؟ | جدل

السعوديّة ـ إيران: ظِلال من على ضَلال من؟؟؟

18 يناير 2016

مشكلة العقل العربي، سواء كان «الإسلامي» (الداعشي) أو «الملحد» (الداعشي في المقابل)، أنّه يتبنّى عند الصراع، خطابًا يستبطن أنّ «العدوّ» يتمثل نفس القيم «الأخلاقيّة/الحضاريّة» وحتّى «الإيمانيّة»، لذلك يكتفي عند الحديث عن (هذا) «الصراع» بترداد (ما يراه) «خروج الطرف» (المقابل)، عن (هذه) «الضوابط»، ومن ثمّة، تكون أشبه ما يكون بما هو «فرض الكفاية»، أو (ربّما) عوضت (هذه) «المقولات الحماسيّة» أيّ «برنامج فعلي» وأي «مجهود عملي»، سواء على مستوى «الإعداد» (للنزال) أو «الحرب» (ذاتها)…

يمكن العود إلى «الخطاب العربي» (الرسمي أو غير ذلك من «النخب») تجاه القضيّة الفلسطينيّة، لنجد أنّ الغالبيّة العظمى لهذا الخطاب مغرقة في «تعريف مساوئ» (العدوّ الصهيوني)، وكذلك «ترداد جرائمه»، كذلك الأمر في ما يحدث في سورية، حين يكتفي كامل الطيف الذي يحارب النظام القائم هناك، بهذا «التعريف» وهذا «الترداد»، كأنّما الأمر (في الحالتين)، صراع «أخلاقي» (فقط)، ومن منظور واحد.

يمكن الجزم أنّ هذا العقل المتلبّس بما هي «الأخلاق» (من منظوره) «مريض» بأتمّ معنى الكلمة، ليس فقط عندما ينغلق على ذاته، بل عندما ينكر (كلّ الانكار) أيّ دعوة لفتح العين والنظر إلى المسألة كما هي، وليس كما يحبّها هذا العقل (المريض).

 

وجب التأكيد بدءا، أنّ لا أمّة ولا دولة ولا جماعة تستطيع التقدّم أو التأسيس لمشروع (ما) خارج الاستناد إلى «منظومة أخلاقيّة» (ضمن المعنى الحضاري للكلمة)، وبالتالي لا يستقيم أيّ فعل بناء، لا يرتكز إلى هذه «الأخلاق»، لكن (وهنا الفارق) دون السقوط في مستنقع الاستبطان أو درك الوهم.

السعوديّة ـ إيران

السعوديّة ـ إيران

وفق هذا التقدير، وجب النظر إلى الصراع السعودي/الإيراني وكلّ الحلقات التي تتأسّس حوله، بدءا بما هي «القراءة المذهبيّة» (القائمة)، وصولا إلى «القراءة التاريخيّة» وما هو حجم التقاطع بين هذه الدوائر، لندرس (بعقل بارد) ما هو أداء كلّ طرف، عندما نلاحظ أوّلا (ودون الحاجة إلى تذكير) أنّ كل طرف يمتلك معجمًا أخلاقيا (قد) يتقاطع «لفظيا» مع المعجم الآخر، لكنّه يتضارب معه على مستوى التأويل والتطبيق، بدءا بشرعيّة الحكم وصولا إلى ممارسة السلطة، دون أن ننسى المفاهيم المتعلّقة بما هي «حريّة المرآة» وكذلك «التعاطي الثقافي مع الشأن السياسي»…

 

من مرض العقل العربي (هذا) أنّه يستنكف عن قبول الحقيقة المجرّدة، ويعتبرها «دعاية» (للطرف المقال)، بل يفضّل «الدوران» (المفرغ) في «مستنقع» (الوهم). عشنا فترة، كان فيها الحديث أو التذكير بما هي «نسبة البحث العلمي» لدى الكيان الصهيوني (الأرفع من مجمل الدول العربيّة)، «خيانة موصوفة»، بل وجب (وفق المذهب ذاته) أن نمارس «الكذب» وكذلك «الدجل» دون أن ننسى «الاختلاق» من باب رفع المعنويّات، كما كان في حرب 67، عندما أعلنت وسائل الاعلام (الرسميّة) عن «بطولات» اكتشفنا بعدها أنّها «نكسة» (فعلا وقولاً)….

 

الناظر إلى الصراع السعودي/الإيراني يجد صورًا مشابهة أو هي الصورة ذاتها، حين استطاعت إيران أن تبني دولة أقوى بكثير ممّا هي «الدولة السعوديّة»، التي لم تؤسّس لصناعة وطنيّة البتة، بل يمكن الجزم أنّ «الدولة السعوديّة» (في بعدها التعريفي) لا تعدو أن تكون سوى «تاجر» يقايض مداخيل النفط والحجّ، بالسلع الاستهلاكيّة والأسلحة، ضمن رؤية تختصر الوجود في «عقد اجتماعي» أساسه توفير «الرفاهيّة» وكذلك «المظلّة الأمريكيّة»…

في المحصّل، عندما نتجاوز «نرجسيات الأنظمة» (الشبيهة بنرجسيات البشر) يمكن طرح السؤالين التاليين بخصوص أيّ نظام:

أوّلا: قدرته على الثبات والوجود

ثانيا: قدرته على تحقيق النصر والتقدّم أسوة بالأنظمة التي تفوقه.

من ذلك عندما نضع أيّ نظام مقارنة بين الانظمة يكون لزامًا النظر إلى «المنظومات (الذاتيّة) المغلقة» على اعتبارها ليس فقط نقطة ضعف فقط، بل هي أشبه بالسرطان القاتل، أو هو (في بعض الحالات) غير قابل للمعالجة أو الشفاء….

أيضًا على مستوى «استقلاليّة القرار»، يمكن الجزم أنّه أحد أهمّ المؤشرات الكبرى لقياس قدرة الوجود وقدرة التقدّم، حين لا يمكن لنظام أن يخدم نظامًا أخر (بالكامل ودون حسابات) دون أن التماثل على مستوى هذا الوجود وهذا التقدّم.

 

من ذلك يأتي رفع العقوبات الأمريكيّة المسلطة على إيران ذات معان خطيرة جدّا، بل يمكن الجزم أنها أحد أهمّ التحوّلات والرهانات في المنطقة، حين عجزت السعوديّة زمن الرخاء النفطي على تأمين قدرات دفاعيّة ذاتيّة وكذلك بناء مجتمع يعتمد على ذاته، ليكون الانخفاض الحاصل في أسعار النفط (الذي ساهمت في سقوطه) من أولى الضربات ليس فقط في أساسيات هذا المتجمع، بل في وجوده أصلا، حين لا يتخيّل أحد تحوّل مجتمع الرخاء إلى الفقر، دون أن يؤدّي ذلك إلى هزّات اجتماعيّة تدكّ أسس النظام.

 

العالم العربي يغرق في مرض ذهني اسمه «الانحباس العقلي» أي ذلك الاشتراط بأن تكون العالم كما يريد أو هو يغضب من خلال الخطاب فقط، كما حال صحافة السعوديّة أو هي صحافة تموّلها السعوديّة بالأحرى من باب الخوف من الفضائح والبحث عن صناعة الصورة عندما غابت او زاغت الحقيقة…

الصدام قادم بين السعوديّة وإيران، وهو مؤجل فقط، لحسابات اقليميّة وتوازنات دوليّة، لكن السؤال عمّا أعدّ العرب (أو الجامعة العربيّة) للدفاع عن هذا «الوجود» (العربي)؟؟؟