Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

ترامب: «نبيّ» كفر بآلهة قومه!!!! | جدل

ترامب: «نبيّ» كفر بآلهة قومه!!!!

20 يناير 2017

يتراوح وزراء الاقتصاد والمسؤولون عن القطاعات الماليّة، في أفقر الدول أو أغناها، عند الحديث «العولمة» بين المبشّر بفضائلها والداعين لها، وبين من يعتبرها «قدرًا» (لا مردّ له)، ومن ثمّة (في الحالتين) يكون الإصرار بل هو اليقين بعبثيّة أيّ محاولة للوقوف في وجه هذا «الوحش»…

هذا النفس «العولمي» وقف في وجهه على مرّ «التاريخ» (على الأقلّ منذ نهاية الحرب العالميّة الثانية)، كامل «الطيف اليساري» من منظور أيديولوجي مناقض لهذه «العولمة» سواء في بعدها الفلسفي والأيديولوجي أو تطبيقاتها الاقتصاديّة وحتّى الثقافيّة والإعلاميّة.

 

ضمن هذا التناظر أو هو حال العداء، نبت دونالد ترامب، ليس فقط رافضًا لهذه «العولمة» المتوحشة، في نسختها الرأسمالية الرافضة (بدورها) لأيّ ضبط أو إيقاع، بل (وهنا الغرابة) مناديا (في يخصّ الولايات المتحدة) بالعود إلى «التقوقع» (من جديد)، ومن ثمّة «الانعزال» دون العالم.

 

عودًا إلى التاريخ (منذ الحرب العالميّة الثانية) يمكن الجزم أنّ الولايات المتحدة بنت إمبراطورتيها الاقتصاديّة على «حتميّة العولمة» ليس فقط على اعتبارها تلك الريح العاتية التي لا يقف أمامها أحد، بل اعتبار من يقف أمامها «المجرم» الذي يستوجب «القصاص» مهما كان.

فعل دونالد ترامب أشبه بمن كفر بما هو «دين» أجداده، حين اعتبر العولمة «كفرًا» وكذلك «فسقًا»، بل هي باب هلاك ومدخل ضلال، مؤسّسا لما يريد أن يراه، من وجوب العود إلى «الانعزال» وكذلك «تفضيل» الداخل على الخارج، على عكس «العولمة» التي تساوي (نظريّا) بين ما صار من مجال اقتصادي (ومالي خاصّة) مفتوح دون حدود…

 

نقف فعلا أمام «انقلاب» بالمفهومين الفلسفي والثقافي، ومن ثمّة السياسي، حين تبيّن (بما يدع للشكّ) أنّ «العولمة» التي صدّق العالم أجمع (أو يكاد) أنّها «قدس الأقداس» لا يعدو أن يكون بين «أبله» صدّق «السراب» أو هو «ساذج» لم يفهم «المعادلة»، حين لم تكن «العولمة» سوى «عدّة شغل» أيّ مجرّد وسيلة أو هي ممّا يحمل «الساحر» في جعبته…

 

العجب (العُجاب) يكون بين صورة «ترامب» المنادي بالانعزال أو على الأقلّ المراوحة بين مراقبة الحدود أو إغلاقها، من جهة، مقابل رئيس الصين الشعبيّة التي لا يزال يحكمها «حزب شيوعي»، ينادي (أثناء «لقاء دافوس») ليس فقط بمزايا «العولمة»، أيّ فتح الحدود أمام انتقال السلع والأموال دون حدود، بل (وهنا العقدة)، تحولت الصين الشعبيّة (الشيوعيّة مذهبًا) إلى حاملة لواء العولمة…

صورة «ترامب» رجل الأعمال الذي يجعل النفع المادي يسبق «السياسة» في بعديها الفكري وحتّى الفلسفي، لم تأت من فراغ، حين لم تعد الولايات المتحدة قادرة (وهنا السؤال والخطر) على تحويل تفوقها «العالمي» إلى منافع «داخليّة» (أيّ منافع لعموم الشعب الأمريكي)…

 

من السذاجة والتبسيط اعتبار «دونالد ترامب» في صورة ذلك «الفرد» الذي استطاع التفوّق على «غول اللوبيات» أو هزم «بعبع الدولة العميقة»، حين يمكن الجزم أنّ الرجل لا يعدو أن يكون سوى «الجزء الظاهر» من جبل تحت الأرض أو هو خلف الأروقة (أي اللوبيات) التي ترى مصلحتها في الانعزال، حين لم تعد «العولمة» (في نسختها المعمول بها) تمثل فائدة أو تقدّم نفعًا…

المسألة أو هو الرهان، لم يعد أو هو تجاوز «منافع» أو «خسائر» العولمة، بل هي تهمّ بنية أو هي رهان وجود الولايات المتحدة، في بعدها الاجتماعي القائم على منظومة اقتصاديّة جديدة أو أخرى، تكون قادرة على «إعادة المجد» للصناعة في الولايات المتحدة الأمريكيّة، التي بدونه (أيّ المجد) لا يمكن الحديث عن وجود الولايات المتحدة ومن ثمّة مصالح الطبقة الفاعلة أو هي «المسيطرة» على مفاعيل السياسة والاقتصاد من ثمّة «النفوذ» بمفهوم «المجد»…

Trumpمن عادة الولايات المتحدة الأمريكيّة، منذ الحرب العالميّة الثانية أن تكون «انتقائيّة» في اعتماد قوانينها وكذلك القوانين (بمعنى القواعد) الضابطة لمجرى الأحداث على المستوى العالمي، ومن ثمّة تريد قيادة واشنطن أن تواصل في هذا النهج، أيّ أن تمارس هي «الانعزال» وتكون الأسواق على مصراعيها أمام منتجاتها، ليكون السؤال عن «موازين القوى» (الجديدة) الضابطة لقواعد اللعب، على المستوى العالمي، بين الولايات المتحدة (وقوانينها) مقابل الدول التي سترى نفسها «متضرّرة» من هذا النفس الانعزالي….

 

دون الحاجة إلى الكثير من البحث وبناء على «إطلالات» ترامب، يمكن الجزم أنّ الصين (بفائضها الاقتصادي) تمثّل «العدوّ» (الجديد) للولايات المتحدة، ومن ثمّة يكون السؤال عن مدى قدرة واشنطن على الوصل بين «حلمها» (الانعزالي) مقابل «واقع» لم يعد يخضع (كما كان من قبل) لإملاءات «العمّ سام»…

 

من الأكيد وما لا يقبل الجدل، أنّ وقتًا (غير هيّن) سيمرّ قبل أن تستطيع الولايات المتحدة «الاستدارة» من «عولمة» (دون حدود أو منفتحة) إلى «انعزال» بمعنى انضباط «الفعل الخارجي» بإيقاعات «الانعزال الداخلي»، سواء على مستوى البنية الفكريّة والفلسفيّة القائمة، وكذلك أدوات الفعل العاملة (وزارة الخارجيّة، وزارة الدفاع، وأجهزة الاستخبارات)، تحت ظلّ اللوبيات الاقتصاديّة والجهات ذات المصالح الماليّة على مستوى التوازنات الاستراتيجيّة…

 


20 تعليقات

  1. تعقيبات: chanel perfume sale

  2. تعقيبات: cheap louis vuitton

  3. تعقيبات: buy Mountain Hardwear

  4. تعقيبات: oakley on sale

  5. تعقيبات: toms outlet online