Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

التكنولوجيا سيف على رقبة الهايكا ورقبة الجميع… | جدل

التكنولوجيا سيف على رقبة الهايكا ورقبة الجميع…

8 يوليو 2020

لغط كثير علا وسيزيد ارتفاعا بين أنصار «ضبط الترخيص» لإنشاء القنوات الفضائية واختصار الأمر في موافقة «الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري» (الهايكا) كما هو الحال راهنًا، أي ممارسة سياسة التقطير الشديد، بل هو التنفيس بشكل جد مضبوط في ارتباط بهوية «باعث القناة» الأيديولوجية، من جهة، مقابل من يرون بوجوب فتح الباب على مصراعيه سوى «كراس شروط»، واعتبار «قانون التنافس» مثل ما هو «قانون الغاب» في عالم الحيوان.

في خضم هذه المعركة بين «هويتين» سياسيتين، وفي تجاوز للبعد القانوني الصرف، تبرز مصالح مالية وسياسية خاصّة وأهمّ من ذلك، رهانات تشكيل وعي المشاهد/الفرد/الناخب في ارتباط بالوعي/الهوية التي تسعى كل قناة لتشكيلها، وفي تشبيك مع أخطبوط من المصالح الإقليمية والدولية، التي تستند إليها، على الأقل فكريا وفي الأبعد ماليا، سواء في العلن أو في السرّ.

 

ثانيا، عندما نقرأ الواقع التونسي كما هو، يلاحظ المرء أن بالإضافة إلى قنوات القطاع العمومي وكمّ القنوات المرخّص لها رسميا، تبرز «منطقة رماديّة»، أين تنشط قنوات لا تلبّي «قانون الضبط» الذي من المفروض أن تسهر «الهايكا» على تطبيقه، ممّا ينقل (افتراضًا في حال تطبيق القانون) هذه القنوات («نسمة» وكذلك «الزيتونة» مثلا) من «المنطقة الرماديّة» (هذه) إلى «منطقة محرّمة» يجعل سلطة الضبط هذه تُقدم على اغلاق هذه القنوات وإن استدعى الأمر اللجوء إلى القوّة العامّة.

ثبت بالدليل المادّي القاطع أنّ الهايكا رافضة/عاجزة عن أداء الدور المنوط بها دستوريّا، ومن فوق ذلك رافضة/عاجزة عن الخروج إلى الشعب التونسي (المصدر الأوّل والأخير والأوحد للشرعيّة في دولة يدّعي حكامها جميعًا أنّها ديمقراطيّة) بالحقائق (على سبيل المثال) عن «غزوة نسمة» حين تمّ السيطرة على القناة، ثمّ كان «الانسحاب» الذي لم تفقه العقول البسيطة، مدى ارتباط هذا «التراجع» بالتحالف/الصراع بين كلّ من الباجي/الشاهد/القروي.

Don-Quichotte-et-Sanchoتبيّن أنّ «ربّ الدار» (أي الهايكا) للدفّ ضاربًا، فلا لوم على القنوات حين ترفع الصوت وتتحدّى هذه «الهيئة» (الدستوريّة) دون أن تتحرّك هذه الهيئة وتفضح في العلن وعلى الملأ ورؤوس الأشهاد، أسباب صمتها ودرجة تراجعها ومدى تورّطها في مجاهل اللعبة السياسيّة حدّ النخاع.

في زمن تنعم فيه قنوات «غير قانونيّة» بوجود لا يختلف البتّة عن «الوجود القانوني»، يمكن السؤال والتساؤل عن معنى «الترخيص» من أساسه، حين تعمل سلطة «الضبط» هذه وفق «ضبط» أعلى من ضبطها، ليتبيّن بالدليل المادّي أن معركة تضييق/توسيع المجال الإعلامي ظاهرها قانوني وباطنها صراع مصالح يتقاطع فيها المحلّي مع الإقليمي والدولي، وكذلك البعد المالي مع لوبيات المال السياسي (غير النظيف في جميع الحالات) والتموقع السياسي من خلال الانتخابات أساسًا.

إنّها أشبه بمعركة «دون كيشوت» مع طواحين الريح، حين تعجز الهايكا عن ضبط الأوضاع (كما هي)، ويتناسى الجميع (أو أغلب المورطين في لعبة الإعلام السمعي البصري) أنّ التحوّلات التكنولوجيّة بصدد إحداث تغييرات بل هي انقلابات، جعلت الجانب الظاهر من الاعلام السمعي البصري، الخاضع قانونيّا لسلطة الهايكا في تراجع، حين تمكّن تقنية IPTV مثلا أيّ قناة من فرصة الظهور على شاشات التلفزيون أسوة بالقنوات «الفضائيّة» دون الحاجة إلى أيّ بثّ فضائي، علمًا وأنّ القنوات ذات الاشعاع الأكبر في العالم مثل «نتفلاكس» وأخواتها وما صارت إليه من حجم وما هي القدرة على التأثير، لا يمكن أن تخضع في حال شاءت هي أو غيرها، البثّ من التراب التونسي، لأي حكم من أحكام الهايكا، التي يمكن أن نقارن وضعها الحالي ببائع أشرطة مسجلة في زمن التسجيل الرقمي، لا يملك جرأة النظر أسفل قدميها لتتيقّن أنّه لن يجد موطأ قدم له في المستقبل القريب جدّا جدّا…

فقط يمكن تفسير ارتفاع الأصوات راهنًا بارتباط هذه المعركة غرائزيا بما هو دائر من صراع بين الأطراف السياسيّة. الصراع في بعده الراهن وما هي سخونة المشهد، دون النظر إلى أنّ المسألة لا علاقة لها البتّة بالتراخيص، بل بالقدرة على جلب المتفرّج، حين عجزت القنوات الدائرة في فلك النهضة عن تقديم الحدّ الأدنى من الإعلام الفاعل والفعّال، مقارنة بمن يسمّون (وفق قاموس النهضة) «إعلام العار»، لنتأكد أن وقوف كتلة النهضة وراء قانون «التوسيع» لا يعدو أن يكون سوى «تزويرًا للتاريخ» حين يعود العجز إلى فقدان القدرة على الابداع وتقديم مادة تجلب المشاهد وليس (فقط) إلى احتكار «إعلام العار» القنوات القائمة راهنًا.

الخلاصة : اتلمّ المتعوس على خايب الرجا….