أوّل ما عرفت، بل قل اكتشفت أبا يعرب المرزوقي، كان في مقرّ «منتدى الجاحظ» الكائن في نواحي ضاحية باردو، في زمن سبق بسنوات تاريخ 17 ديسمبر من السنة إيّاها، عندما كان مجرّد الدوران في نواحي هذا الموقع، تُهمة تُسجّلها العيون في صحيفة الجاني. شدّني إلى الرجل أو هو أبهرني أبعد ما يكون، قدرته على تكثيف اللغة والذهاب بها عصرًا حدّ ...
أكمل القراءة »