منذ أن تمّ تحديد الرابع من شهر ماي 2017 تاريخًا للانتخابات التشريعيّة في الجزائر، انطلقت أجهزة الدولة ووسائل إعلامها في حملة متواصلة لا هوادة فيها، أساسها توسيع قاعدة الأحزاب المشاركة وكذلك الرفع من عدد المقترعين، في «هوس» لم ينقطع ولم يعرف الراحة، إلى حين إغلاق مكاتب الاقتراع.
أكمل القراءة »