من الأمور المقبولة «فكرا» وكذلك على «المستوى التنظيمي»، أن يعلن «أبو محمّد الجولاني» قطع الروابط مع تنظيم «القاعدة»، حين جاء ديدن هذه التنظيمات الانشطار والتفريخ دون هوادة، لكن الغريب وغير المقبول أن يقبل (الشيخ) «أيمن الظواهري» الأمر ويعفي الرجل من «البيعة» (في بساطة شديدة)، فذلك يحيل على أسئلة عدّة وتساؤلات عديدة: أنّ الأمر أشبه بعقد «تجارة» أو هو رابط «مادّي ...
أكمل القراءة »