دون الحاجة إلى دراسات علميّة أو قراءات أكاديميّة، يمكن الجزم أنّ «الماكينة الاعلاميّة» تمثلّ الصانع الأبرز بل الأهمّ، إن لم نقل الغالب لما هو «الرأي العام» الذي يمثّل «علميّا» القاعدة الأساس سواء للتعامل اليومي مع «الوضع السياسي» (في البلاد) أو مع «قواعد صناعة النخبة»، أساسًا من خلال الأسماء التي يصنعها الإعلام أو يصنع لها مجدًا، أو (والأمر لا يقلّ أهميّة) ...
أكمل القراءة »