كلام الوزير السابق والقيادي الحالي في شقّ «النداء» المنسحب من هذا «النداء» المتعثّر، الأزهر العكرمي عن «أفضليّة بويضة (الأنثى) على «الحيوان المنوي» (للرجل) يدخل فقط في باب «الإطراء بالمبالغة»، بل الذهاب في الكلام أقصى ما يمكن أن يذهب الخيال، حين تأتي «الصورة المستعارة» غاية في حدّ ذاتها، ومن ثمّة هي «حالة مستعارة» لا غير، هدفها الإثناء والمديح وربّما «بيع القرد ...
أكمل القراءة »