عندما تعلن امرأة على القناة الأولى الفرنسيّة أن أولادها الذي لم يتجاوز أكبرهم سنّ الثامنة، انتقلوا جميعهم من تشجيع «الزُرق»، أيّ المنتخب الفرنسي لكرة القدم، إلى الوقوف بنفس الحماسة، أو أكثر وراء «الصُفر»، لون السترات التي صارت الرمز المميّز لحركة عفويّة انطلقت بمطلب تراجع الحكومة عن الترفيع في الضرائب الموظفة على المحروقات، لتتحوّل إلى حركة تمرّد علني ومفتوح على جميع ...
أكمل القراءة »