خلافا أو على عكس البيان الخليجي المغربي الذي جاء على مستوى المبنى كما المعنى «ملكيّا» أكثر من ملك المغرب ذاته في ما يخصّ قضيّة «الصحراء الغربيّة» (الهاجس الأوّل للسياسة الخارجيّة المغربيّة والمحدّد الأوّل للتحالفات كما العداوات)، يمكن الجزم عندما نعرّي التاريخ قليلا، أنّ لا شيء (تقريبًا) يفسّر هذا «الحلف» (الطارئ) أو (بالتأكيد) لن يذهب أبعد (أو أعمق) من البيانات «الخطابيّة» ...
أكمل القراءة »