أحد أسباب التوتّر (الحقيقيّة) في البلاد أنّنا نعيش تناقضًا مرضيا خطيرًا (بالمعنى الطبيّ) بين العقلية (الحقيقيّة) لمجمل الشعب ومن ثمة لهذه «الطبقة الحاكمة»، التي تأتي جميعها متشبثة بما هي «مفردات» الخطاب الديمقراطي، سواء على مستوى القول المباشر أو التظاهر بممارسة الحكم وتسيير دواليب الدولة…
أكمل القراءة »