الصورة ذاتها والمشهد مشابه، بين منذر قفراش الذي «وكّل نفسه» دفاعا عن «صانع التغيير»، وهو (أي قفراش) لا يخفي بل يباهي بأصوله «التجمعيّة»، وكذلك حسين الجزيري «القيادي النهضاوي» والوزير (السابق) وأحد أثريائها (بحسب بعض الألسن الثرثارة)، وأحد أعمدة «جناح الجنوب» القويّ والمسيطر بل الطاغي على الحركة، الذي «جاوز المدى» في «حسن النيّة» وأيضًا «صفاء السريرة»، بل ربّما (ونقول ربّما)، جاء ...
أكمل القراءة »