لا أحد، بما في ذلك (سي) يوسف الشاهد ذاته، كان يأمل «معجزة» من وراء الزيارة التي أداها (دولة) «رئيس الوزراء» إلى ولاية تطاوين، فقط وحصرًا، تمثّل الهدف الأوّل في أن يقول (بل يثبت) أنّه «فاعل» وليس «مفعول به» من قبل بقيّة «الفاعلين» ضمن المشهدين السياسي والمجتمعي، وثانيا، أن تنبت بعد الزيارة (وإن كان بعد أجل)، ذلك «الفسيل» الذي قد (يقول ...
أكمل القراءة »