مثلما جرت العادة، وعن وعي أيديولوجي مقيت أو غباء (قد) يغفره حبّ الظهور على القنوات الفضائيّة والمحطّات الإذاعيّة، أو حتّى وسائل الاتّصال الاجتماعيّة، أخذت قضيّة الشهيد محمّد الزواري، في منطقها، لدى أعداد غير هيّنة بعدًا سفسطائيّا، سواء من هوّن من الأمر أو كذّبه أو من زعم أنّه محض خيال، في مقابل من قدّم في صورة «أجوبة» ما جادت به القرائح، ...
أكمل القراءة »