لا أحد أفضل من «الفنّان» (حين نحتسب صابر الرباعي عند الله «فنّانًا»)، أقدر على إدراك مفهوم «الرمز» سواء في شخصه أو تصرّفاته وجميع ما يقدّم من «صورة» للمتلقين، لذلك، اليقين قائم، بعمد قدرة أيّ كان على القول (أو بالأحرى التبرير) أنّ هذا «الفنّان» أو ذاك «حرّ» في تصرفاته، حين وجب (وفق ذات التبرير) فصل «الفنّ» عن «الحياة الخاصّة»…
أكمل القراءة »