قراءة معمّقة للصور التي تناقلتها وسائل الإعلام، المرئيّة على وجه الخصوص لزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الجزائر، تثبت بما لا يدع للشكّ أن الفرح الذي بدا على وجه الضيف يأتي أضعاف أضعاف ما كان على وجه صاحب البيت عبد المجيد تبّون، ممّا يعني يقينًا أنّ آمال أو بالأحرى مطامع ماكرون تتراوح بين «صناعة صورة» تجبّ ما قبلها من توتّر ...
أكمل القراءة »