فئة قليلة أو هي تُعدّ على أصابع يد واحدة من يحقّ لهم الدهشة والانبهار أثناء احتفالات العيد العشرين لمن سمّاها «الملعون إلى يوم الدين إن شاء الله» حسني مبارك «علبة الكبريت»، حين وجب التذكير (من باب المعلومة المجرّدة) أنّ مشروع «الجزيرة» (برمّته) كان في الأصل أشبه بما هو «طفل الأنابيب» من زواج «متعة/مصلحة» بين نظام آل سعود مقابل قناة البي ...
أكمل القراءة »