أسوة بكل المعادلات ذات العلاقة بالدين والهويّة واللغة ومن ثمّة الانتماء والحضارة، نجد المسألة في حال تنازع بين حدّين: أوّلا: معادلة فوقيّة ذات بعد «حداثي» مرتبط بما هي «عولمة الحقوق» وما صار من «أخلاق النخب» الماسكة لمقاليد الحكم ودواليب السياسية. ثانيا: معادلة تحتيّة، ذات بعد شعبي، مرتبط بما هو «الاسلام الاجتماعي» الذي تأتي جميع المعادلات لديه بسيطة على مستوى التصنيف، ...
أكمل القراءة »