يكفي النظر إلى الحوارات والنقاشات وحتّى الصراعات الدائرة بخصوص «هيئة الحقيقة والكرامة» وأساسها رئيسة هذه الهيئة سهام بن سدرين، لنكتشف أنّ المنطق المسيطر بل الجاثم الصدور كما العقول، هو «منطق الفوتبول»، أشبه ما هو كائن بين فريقين يتنازعان مباراة فاصلة للفوز بأرقى الكؤوس أو البطولات. اصطفاف بالكامل ودعم لا حدود له تقريبًا، لتكون مسألة الهيئة ومن ورائها أو (ربّما) من ...
أكمل القراءة »