Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

الرأي العام يعوم في ديمقراطية الغموض والفوضى… | جدل

الرأي العام يعوم في ديمقراطية الغموض والفوضى…

22 فبراير 2016

من الأكيد وما لا يقبل الجدل أنّنا نعيش (بكلّ المقاييس) «حريّة اعلام» أفضل ممّا كان الحال قبل عشيّة 14 جانفي، ومن الأكيد وما لا يقبل الجدل، أنّ السؤال المطروح لا يخصّ الأفضليّة بين الحالتين، بل ـ وهنا الأهميّة ـ كيفيّة الوصول إلى «حال أفضل» أوّلا وثانيا، تطويع «حريّة الاعلام» وما معها من «ديمقراطيّة» لتكون الحياة «أفضل» على كلّ المستويات…

يحسّ قطاع واسع جدّا من الشعب أنّ «الحريّة» جاوزت مداها وأنّها بلغت أو هي وصلت حدّا انقلبت معه إلى «الضدّ»، ليكون (هنا) من يذكّر بما هي «محاسن العهد السابق» من «هدوء» وحتّى «النعيم» إن لم يقل «الجنّة»..

 

عندما ننطلق من مبدأين لا يقبلان الجدل أو النقاش:

أوّلا: جاءت «الثورة» لأنّ نظام بن علي راكم من الظلم والطغيان والجبروت والتعدّي على الحرمات، ما صار «سياسة دولة» بل «الطريقة الأفضل» بل «الوحيدة» ليس فقط لتأمين الحكم، وإنّما «السياسة الوحيدة» تجاه العباد والبلاد.

ثانيا: أي دراسة ـ مهما كانت جديتها وعمقها وشموليتها ـ للشعارات المرفوعة بين 17 ديسمبر و14 جانفي تثبت بما لا يدع للشكّ، أنّ لا جهة ولا جماعة ولا فئة مهنيّة أو غيرها، خرجت للشارع من أجل مطالب شخصيّة أو فئويّة أو جهويّة أو ذاتيّة، بل كانت الشعارات جامعة وتخصّ مطالب الشعب بأكمله…

la-tunisie-commence-a-subir-les-effets-du-rechauffement-climatiqueعلى عكس تلك الفترة، غرقت البلاد تدريجيّا (على مستوى الاعلام أو بفضله) في المطالب الفئويّة والقطاعيّة والجهويّة، لتتحوّل البلاد إلى «سوق» تحاول من خلالها كلّ جهة أن «تحصّل ما تريد»…

 

الأزمة في أنّ البلاد تعيش قطيعة بين شيئين كان المأمول أن يشكلا قاعدة للانطلاق بالبلاد نحو الأفضل:

أوّلا: حريّة تعبير لا مثيل لها مقارنة مع ما قبل 14 جانفي وقدرة كلّ جهة أن تقول ما تريد، وفق المنبر الذي تملكه أو استطاعت الوصول إليه،

ثانيا: حصول انتخابات يمكن الجزم أنّ علاقة ولا مقارنة بينها وبين انتخابات ما قبل 14 جانفي، ومن ثمّة (ومهما تكن الانتقادات) لا يمكن البتّة (سواء على مستوى الشرعيّة أو الطبيعة) مقارنة «الوضع القائم» بالوضع الذي كان قبل «سقوط (رأس) النظام»…

 

هناك من يسعى لخلط الأوراق، والذهاب بالبلاد عن طريق الشكّ إلى طريق عكسي أو التقهقر إلى الوراء، مع التأكيد أنّ قطاع الاعلام يمارس على هذا المستوى الدور الأوّل في:

أوّلا: التقليل من «جرائم العهد السابق»، سواء من خلال «النفخ في منجزات» (هذا العهد) أو «التهوين» من «الأخطاء، من خلال «تبييض» رجالات هذا العهد، وتقديمهم ليس فقط في صورة الأفضل والأكثر قدرة، بل في مقام «المنقذ» للبلاد من «ضلال» (الثورة)…

ثانيا: الذهاب بقراءة الوضع الحالي إلى سوداويّة مقيتة، على كلّ المستويات، بل القول أو هو الجزم أنّ «الثورة» (تكاد تكون) خطأ في مسار البلاد…

 

دون السقوط في أبعاد عاطفيّة، يمكن الجزم أنّ هذه «الماكينة» التي تقف وراء هذا «البرنامج» ترتكب أخطاء فادحة في حقّ البلاد وفي حقّها:

أوّلا: هي عاجزة تمام العجز عن فهم أو استيعاب «مجرى التاريخ» وفهم (على مستوى الواقع والممارسة وليس الخطاب التسويقي) أنّ يستحيل وضع «ما جدّ» بين قوسين وتجاوزه من خلال العود إلى «العهد القديم»

ثانيا: يستحيل (بل هو سابع المستحيلات) أن تحصّل هذه «الماكينة» ما تبغي من خلال من «تستعمل» من أدوات، حين تحتلّ (وهنا الخطر الأكبر) المساحات الاعلاميّة من خلال «التشنّج» وكذلك «التوتير» وليس الهدوء والطمأنينة.

حال العجز عن الفهم والعجز عن التأسيس، خلّفا حال من التوتّر العام على المنتديات الاجتماعيّة خاصّة، ومن ثمّة يأتي كمّ «العنف» شديدا جدا، داخل النفوس، وبالتالي، سيكون من يحكم الآن ومستقبلا…

 

انحصر الهمّ السياسي والاجتماعي وحتّى الفردي والعائلي في «تحقيق الفوز»، وليس «بماذا تفوز» أو هو انحصر من «تحقيق الفوز» إلى «تأمين هزيمة» (الطرف أو الأطراف المقابلة)، وبالتالي لم يعد من الضرورة (وفق أيّ منطق عقلاني) الحديث أو ترتيب البلاد حسب «الأفضليّة» بل (وهنا الخطورة والطامّة الكبرى) يمكننا الحديث عن «الأقلّ سوءا» وكذلك «الأقلّ قدرة على الاضرار»…

 

هناك احساس عام بالمرارة واحساس بأنّ هذه المرارة تتزايد واحساس بالعجز أمام المرارة وتزايدها. صورة يصنعها الإعلام ويؤكدها التعاطي السياسي مع الأحداث الجادّة، خاصّة وأنّ هذه الأحداث تأتي خطيرة على مستويين:

أوّلا: أنّ المسائل «الأشدّ» غموضًا ترتبط وتتعلّق بالنواحي «الأمنيّة» بدءا بالعمليات الارهابيّة وصولا إلى الهجمات على القوّات المسلّحة (بمختلف أذرعها) وصولا إلى «الحاوية» البلجيكيّة.

ثانيا: يأتي جزء كبير من التوتّر (الأمني) بل متزايد مرتبط بما هو «خارج الحدود»، سواء من فعل «تونسيين» (خارج الحدود) أو جهات لا يهمّها الاستقرار في تونس أو هي تسعى لتهديده.

 

ضمن هذا «الغموض» وهذه «الضبابيّة» لا يهمّ من يفعل عن «عمد» أو من هو «أطرش في الزفّة»، لأنّ العبرة بالنتائج، ليس فقط على مستوى الواقع الملموس.


19 تعليقات

  1. محمد ثامر وحاده

    “قاضي التحقيق 13″ من يحميه؟! …الاجابة :” إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور ”
    انظر الحديث الخامس مما أور الإمام النووي رحمه الله في باب اليقين والتوكل، وهو حديث جابر رضي الله تعالى عنه.

  1. تعقيبات: cheap Lafuma

  2. تعقيبات: louis vuitton sale

  3. تعقيبات: cheap jimmy choo