Ingin Mencari Kursus SEO Terbaik Di Kota Medan Silahkan Masuk Ke website jasa seo medan

Jika kamu mencari mobil mitsubishi di medan, silahan kunjungi website kami Mitsubishi Medan

Ingn Membeli mobil baru honda di kota medan, silahkan lihat website kami honda medan

Butuh Armada Mobil Toyota Baru Di kota Medan, Silahkan Cek Rekomendasi Kami Buat teman-teman yang butuh mobil toyota baru di kota medan, silahkan cek rekomendasi kami toyota medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Daihatsu Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami daihatsu medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil wuling Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami wuling medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Hyundai Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami hyundai medan

Ingin mencari rekomendasi Mobil Suzuki Baru Di Kota Medan, silahkan cek rekomendasi kami suzuki medan

Buat Teman-teman yang sedang mencari mobil Hyundai di kota medan, silahkan cek website kami hyundai medan

Ingin bermain di website divisi303, silahkan link alternatif yang kami sediakan https://divisi303.org/

Bingung Mencari Link Alternatif Website divisi303, silahkan cek disini https://divisi303.club/

Ingin bermain hongkong lotto, silahkan cek website inihongkong lotto

Ingin bermain sydney lotto, silahkan cek website inisydney lotto

Ingin mencari keluaran Sydney paling lengkap, silahkan cek website ini keluaran sydney

anda berlokasi di malaysia dan sedang mencari game mega888? silahkan masuk ke website resmi mega888 mega888

Buat Warga malaysia yang sedang mencari permainan mega888, silahkan masuk ke website kamimega888

buat warga batam yang bingung mencari mobil toyota, silahkan masuk ke website resmi kami ya toyota batam

Untuk Warga batam kota yang sedang ingin membeli mobil Daihatsu tidak perlu bingung, silahkan cek rekomendasi mobil kami daihatsu batam

Buat Warga medan yang sedang ingin mencari rental mobil yang hemat, silahkan cek rekomendasi website kami rental mobil medan

Bagi warga pekanbaru yang bingung mencari mobil baru toyota, silahkan masuk ke website kami toyota pekanbaru

Buat teman-teman di kota batam silahkan masuk dan cek rekomendasi mobil honda terbaru kami honda batam

IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI IDRHOKI HK Lotto Berita Seputar Bola Kost Medan

Situs Terbaik dan tercepat untuk kamu yang mencari togel sydney https://vimt.edu.au/contact/

Minyak Bulus Original tersedia di website kami ini https://www.minyakbulus.com/

Situs Resmi Website Keluaran HK https://tme-drillingservices.co.id/contact/

«رعد الشمال»: نهاية آل سعود… | جدل

«رعد الشمال»: نهاية آل سعود…

9 فبراير 2016

يمكن للماكينة الاعلاميّة الضخمة التي صرف عليها آل سعود عشرات مليارات الدولارات، بل المئات، أن تقنع الناس، العامّة والخاصّة، بأيّ شيء، سوى أنّ للمملكة «جيشًا» يمتلك الحدّ الأدنى من المواصفات الموضوعيّة التي تؤهله لحمل هذه التسمية.

خوف آل سعود من «الجيش» يعود إلى زمن حاول فيه عبد الناصر قلب نظام آل سعود، ممّا دفع هذه العائلة المالكة إلى صنع «جيش» كرتوني، أقرب ما يكون إلى الصورة من الجيش الفاعل والفعلي، بل الاستعاضة عنه، بانتداب عشرات الآلاف من المرتزقة الذين لا همّ لهم سوى الولاء لمن يدفع.

 

الجيش السعودي

الجيش السعودي

كدّس النظام السعودي أضخم ترسانة عسكريّة في المنطقة واقتنى أرقى الأسلحة وأغلاها، بل جعل من الشراءات العسكريّة (هذه) من الغرب عمومًا ومن الولايات المتحدة خصوصًا، أحد أهمّ الوسائل لضمان الحماية الغربيّة والامريكيّة على وجه الخصوص…

يمكن الجزم أنّ مفهوم الأمن لدى العقل السياسي المدبّر والمفكّر في المملكة، يتّكل على الحماية الغربيّة، كما كان أثناء حرب الخليج وغيرها، دون أدنى ثقة أو حتّى مجرّد التفكير في قدرة أبناء البلد على صدّ عدوان على بلدهم…

لذلك يأتي إعلان القيادة العسكريّة عن تنظيم مناورات «رعد الشمال» أقرب إلى المزحة الثقيلة أو هي الفذلكة في غير محلّها، خاصّة وأنّ المملكة تنوي إرسال «جيشا عرمرما» لمحاربة (ما يسمّى) «داعش»، أو بالأحرى المشاركة بنصيب محترم في تحالف عسكري يبغي القضاء على هذا «السرطان» (الخبيث)…

 

يمكن الجزم أنّ مجرّد «خروج» الجيش السعودي بهذه الأعداد، للقتال، ضدّ (ما يسمّى) «داعش» أو لمحاربة النظام السوري، مهما كان التوافق أو التباين بين كلّ من الهدف الضمني أو الهدف المعلن سيحدث زلزالا أو هو تسونامي في هذا الجيش أوّلا ومن ثمّة في بنية المجتمع السعودي ثانيا، وبالتأكيد كفيل بالقضاء على هذا النظام وإزاحته من الحكم، لأسباب عديدة:

أوّلا: بشهادة جميع الخبراء، لا يمثّل العنصر السعودي أساس (هذا) الجيش السعودي، بل أكّدت عديد التقارير أنّ الأسلحة الثقيلة والاستراتيجيّة، كمثل سلاح الطيران، تقع تحت يدي القوّات الأمريكيّة، والقرار الأمريكي، ومن ثمّة يمكن الجزم أنّها «سعوديّة الملكيّة» (بحكم عقود الشراء)، لكنّها «أمريكيّة التصرّف والقرار»، ومن ثمّة «السياسة والاستراتيجية».

ثانيا: لا جدال ولا نقاش، أنّ «الرؤية الدينيّة» (الحاكمة في المملكة) وكذلك «فكر الحكم» لدى (ما يسمّى) «داعش»، يكرعان من «العين» (ذاتها)، ومن ثمّة يستحيل التفكير أنّ هذا «الجيش» (الوهابي) سيحارب «جيشًا» (داعشيّا)، يربط بينهما (أيّ العناصر من الطرفين) أكثر بكثير جدّا ممّا يفرّق….

رابعًا: رغم تكديس العتاد بكميات تفوق الخيال، يمكن الجزم أنّ هذه الحرب (مهما كان «العدوّ»)، ستدفع المملكة إلى اعتماد «اقتصاد حرب»، أوّله التخفيض في النفقات العامّة والمخصّصة لدعم السلع الاستهلاكيّة، وثانيا اعتبار «المجهود الحربي» أولى وأنفع وأبقى، وثالثًا، تدوير الاقتصاد برمته حول هذه الحرب.

خامسًا: انخفاض سعر برميل النفط، يجعل المملكة أصلا في مصاعب جمّة، بسبب كثرة النفقات العامّة، وأساسًا توفير الرفاه (أو الحدّ الأدنى) لسعوديّين، لا يؤمنون بغير الرخاء «عقدًا اجتماعيّا» مع الدولة، ممّا (قد) يدفع إلى هزّات اجتماعيّة مباشرة، دون أن ننسى العمق الشعبي «الوهابي» الذي يرى أنّ «الشيعة» (مثلا) أولى بالحرب من «إخوة المعتقد»…

 

هذا التعنّت السعودي للعب الأدوار الأولى في حرب اقليميّة، قابله الروس برفض فصيح ومعلن، ومن ثمّة يمكن الجزم أنّ «وصول طلائع الجيش السعودي» سواء إلى الأردن (الجبهة الجنوبيّة) أو تركيا (الجبهة الشماليّة) سيكون بالنسبة للروس تجاوزًا لعديد الخطوط الحمراء، التي لن يرضى الروس أن يمرّ «دون عقاب».

تتّكل السعوديّة على أنّ لا أحد يملك مهاجمة بلد «الأماكن المقدّسة» لدى المسلمين، ومن ثمّة قد تعمد إلى هذه «الحيلة» لإثارة المسلمين «دفاعًا» عن مقدّساتهم، بمجرّد أن تتورّط أيّ جهة في «إعلان النوايا السيئة» تجاهها…

 

من الأكيد وما لا يقبل الجدل أنّ «إنزال الجيش السعودي» إلى أرض الوغى تتجاوز القضاء على (ما يسمّى) «داعش» أو اسقاط نظام الأسد، إلى إعادة صياغة المنطقة بأكملها، بما في ذلك الجزيرة العربيّة ذاتها، ممّا يعني أنّ المملكة أشبه بمن حفر جبّا لذاته قبل أخيه…

 

تعيش منطقة الشرق الأوسط وشرق المتوسّط على كفّ عفاريت الدنيا جميعها، والمملكة العربيّة السعوديّة العاجزة عن سدّ «الانهيار في اليمن» لا يمكنها أن تؤدّي أمرين:

أوّلا: الذهاب في لعبة «ردع» هي أعجز من أن تؤمّن لها مخرجًا في حال قرّر الخصم التصعيد مثلا، بمدّ الحوثيين بأسلحة نوعيّة، قادرة ليس فقط على قلب المعادلة، بل تمريغ هيبة الجيش السعودي في تراب اليمن (السعيد)…

ثانيا: أثبت الجيش السعودي عجزًا فادحًا، ليس عن التقدّم في اليمن واحداث الفارق، بل (وهنا المصيبة) في تأمين الحدّ الأدنى من «التفوّق» الميداني الحافظ لهيبة هذا الجيش.

الجيش السعودي العاجز عن حسم المسألة في «المربّع» اليمني، سيكون أعجز فوق «رقعة الشطرنج» السوريّة، علمًا وأنّ الجيش السوري، بمساندة إيرانيّة ومساعدة روسيّة، يتفوّق على الجيش اليمني، بالقدرة (الفاعلة والفعّالة) على اسقاط الطائرات السعوديّة، وثانيا، القدرة على الوصول إلى عمق الأراضي السعوديّة، وضرب منابع النفط (مثلا) ممّا سيمكّن السوريين/الإيرانيين/الروس من غلق باب المال (عصب الحرب) وثانيا (والأهمّ استراتيجيا) رفع سعر البرميل الذي أنزلته السعوديّة «شماتة» في هذا الثلاثي…

 

يبدو جليّا، أنّ العربدة السعوديّة تأتي أشبه بسكران فات حدّ الشرب، فصار يتطاول على الحاضرين، في انتظار الاستفاقة المريرة، على أيدي «الضابط» (للإيقاع) الأمريكي، الذي قد (ونقول قد) يدفع به إلى أتون الجحيم، تحت بند «سلعة انتهت صلاحياتها»…