تستغلّ (بعض) «النخب» (التونسيّة) أيّ «عارض» (عابر)، لتثبت وجودها، كأنّها (وهنا الأزمة) صاحب «سلطة اعتباريّة» قادرة على «تثبيت» ما تراه (هذه النخب) من «قوانين للمجتمع» وكذلك «تحديد الخطوط الحمراء… تتصرّف هذه «النخب» كأنّ المجتمع لا يستطيع العيش بدونها أو أنّه سلّمها الأمر واصطفاها من دون العالمين. أحاديث «الاستسقاء» فاتت الجانب «الموضوعي» الذي يُفترض أن يطبع أحاديث المثقفين سواء عبر القراءات ...
أكمل القراءة »