من تونس (أمّ «الثورات»)، مرورًا بليبيا ومصر وحتّى اليمن وسورية، لم تستطع (هذه) «الثورات» أن تحقّق «الاستقرار» أو تذهب بالبلاد نحو «المأمول» أو أن تحصل على «تأييد مطلق» أو أن تتحوّل إلى (ذلك) «الزخم) «الهادر»، القادر على اقتلاع «القديم» (البالي)، ومن ثمّة التأسيس «للبديل» (الثوري)…
أكمل القراءة »