الصورة التي التقطها بعض الجنود لأنفسهم مع جثث ارهابيين، تحوّلت إلى «قضيّة الموسم»، بل «النقطة الفارقة» التي وقف عندها الجميع، بين من اعتبرها «عملاً بطوليّا» يأتي من «حقّ الجنود» أو هي من أدوات «رفع المعنويات» (معنويات جميع الأسلاك المشاركة في القتال)، مقابل من رآها وأصّر على أنّها «جريمة حرب»، بل «عدوان على حقوق الانسان»….
أكمل القراءة »