فرنسا، مثلا، عندما يمثّل الغرب أحد الأمثلة التي سبقتنا على مستوى الديمقراطي، رغم تشريع «الزواج المثلي» وارتكابها (من منظور الجهات المتدينة داخلها) عديد «الحماقات»، لا يمكن أن تسمح لأيّ فنّان لا يقدّم الصورة «المثلى» للمواطن «الأمثل» أن يتجوّل «داخل المدارس» (الحكوميّة)، ويتحوّل إلى «قدوة للتلاميذ»…
أكمل القراءة »