جدل مع نصر الدين بن حديد

La majorité écrasante des «Musulmans» en contact avec la sphère occidentale, vit cette hantise, à la fois de prouver «sa bonne foi», pour ne pas dire son innocence (en sursis), que l’interminable effort (à l’image de Sisyphe) d’expliquer que les/ces «terroristes», ne peuvent/doivent représenter ni l’ Islam (en soi), ni encore, (tous) les Musulmans.

لا تحتاج الصورة أو هو المشهد إلى خيال أو تصوّر أو تناول إحدى أنواع المخدّرات، يكفي فتح العيون على مصراعيها والنظر إلى «الواقع» الماثل أمامنا:

تعشق الصحافة (المهنة والتجارة) مثل هذه «الفضائح» لأنّ الناس (القراء والحرفاء) أميل إلى «التلذّذ» بالفضائح من حبّ الاطلاع على «الأخبار العاديّة»…

مشكلة آمال القرامي وكامل المدرسة التي تنتمي إليها، خاصّة (العُراب) عبد المجيد الشرفي، ما يعيشون من «قطيعة» أو هو «الانفصام» (بمعنى علم النفس السريري)، بين ما يرون في أنفسهم من «معرفة» (أكاديميّة)، من جهة، مقابل عجزهم التام (سواء بمفردهم أو

لا يعلم ولا يدري ولا يفقه (معالي) الناطق الرسمي بإسم وزارة الداخليّة أنّ إرجاع أمر قرقنة إلى (مجرّد) «أشخاص في حالة سكر» تصدوا لشاحنة (شركة البترول) بتروفاك، لا يزيد الأمر سوى اشتعالا، لأنّ دور الدولة (وهذا ما يجهله معالي الناطق الرسمي) لا يكتفي بتوصيف الأوضاع، بل (وهذا المفقود) تقديم الإجابات (العميقة) ومن ثمّة الحلول (الملموسة) لمشاكل (قائمة)…