بين 5 جويلية 1962 وذات اليوم والشهر من السنة الراهنة، تمرّ (على مستوى الزمن) 61 سنة، لكنّ أهمّ من ذلك، تغادر الجزائر أو بالأحرى يغادر المشهد السياسي جيل بكامله، كان شريكًا (بدرجات لكل فرد) في صياغة القرار السياسي وكذلك العسكري زمن الثورة، إلى حين إعلان وقف إطلاق النار بتاريخ 19 مارس 1962.
أكمل القراءة »وزير الخارجيّة الايطالي : عاري المؤخرة وفي يده صليب.
«يوجد حدّ أدنى من مشترك يشدّ أوروبا إلى المسيحيّة. من رومة إلى برلين، ومن باريس إلى لشبونة، ومن مدريد إلى أثينا، وإلى حدود البلدان الواقعة في البلقان، يعترض الصّليب دائمًا طريقنا. من ذلك، علينا الدفاع عن قيمنا وعن هويّتنا وعن جذورنا»…
أكمل القراءة »أبعد من زياد الهاني… أعمق من «دار الصباح»… أخطر من «التعاطي الإعلامي»….
من مصائب قطاع الصحافة والإعلام أن صرنا مثل «أولاد الحجلة» لا نفكّر في خطر الكواسر سوى حين يلتقط أحدنا… بخلاف ذلك لا تفكير البتّة لإقامة منظومة دفاع فعليّة وفاعلة تجعل الصحفي بمنأى أو هو مدرك لمخاطر عمليات الإيقاف.
أكمل القراءة »هل تميّز النهضة بين أردوغان وشرشبيل؟؟؟؟
لا يمكن لأيّ كان أن ينكر أنّ تونس شكّلت ذلك «الاستثناء» في محطّات عديدة. على أرضها انفجر «الربيع العربي» سواء آمنا أنّه «فتح عظيم» أو هو «مؤامرة» أمريكيّة/صهيونيّة.
أكمل القراءة »عطفًا على نص رياض الشعيبي : أصول/أفول الشرعية/الانقلاب…
إلى عموم القراء : لا يطرح هذا المقال مواجهة تستحقّ الفرجة من باب التفريج عن الكبت بالمفهوم الكروي، ولا مشهد الاسقاط بالضربة القاضية، ولا «إفحام» لا يبق ولا يذر ولا حتّى «ردّها عليه إن استطعت»… كما لا يقدّم مجاملات تعيق النقاش وتقلبه قصفا بالحروف السمينة… هذا نصّ يسعى وراء إشعال شمعة في عتمة، دون أدنى إدانة لبقية الشموع. مرحبا بمن ...
أكمل القراءة »