لا تدري الأصوات العربيّة المدافعة عن حزب «العدالة والتنمية»، أو هي لا تفقه في أصول الدعاية (السياسيّة)، أنّها عندما تلحّ إصرارًا وتصرّ إلحاحًا، على أنّ الأمور داخل «الحزب» أو هي بين طرفي الصراع «عابرة» وغير ذي قيمة، فهي لا تفعل سوى تأكيد العكس، بل الجزم بأنّ «الخلاف» (الظاهر) في أقصى درجاته، لا يعدو أن يكون شيئا أمام «ما وراء الأكمة»…
أكمل القراءة »