أرشيف الوسم : راشد الغنوشي

سامية عبّو: «دون كيشوتة» أزعجت «طحين» المافيا…

assiette-xix-gien-fables-de-lafontaine-le-loup-et-l-agneau-i18931-03-540

هناك راحة نفسية وارتخاء يصل إلى حدّ الاطمئنان، لدى «الشيخين» ودوائر كلّ منهما، بعجز بل شلل «بقيّة القوى» وعدم قدرة أيّ منها على إحداث الحدّ الأدنى من التغيير القادر على «تحويل وجهة» الحراك السياسي القائم أو حتّى القادم (على الأمد القصير والمتوسط). هذه «الطمأنينة»، بل هو «اليقين» (بالمفهوم الإيماني) يقول بأنّ «الواقع السياسي» (الغالب)، أيّ «التوافق» (بينهما)، هو المسيطر و«الغالب» ...

أكمل القراءة »

الباجي والغنوشي بين عقدة الصورة وعقم التصور.

BCSRG

المراجع لما هي «الانتدابات» التي اقدم عليها الباجي قائد السبسي، «المستقيل» (افتراضًا من رئاسة حركة «نداء تونس»)، في محاولة لانقاض فريقه من «النزول» إلى الأقسام السفلى، يدرك المراقب البسيط كما المتابع الخبير، دون حاجة إلى تحليل عميق، أنها «انتدابات» استهدفت وجوها «تلفزيونية»، أي برزت وبرعت من خلال المنابر الاعلامية أو بالأحرى «حلبات الصراع» (الكلامي) على القنوات، الذي تحولت (وهنا العقدة ...

أكمل القراءة »

محسن «الموازي» والغنوشي «البديل»: دليل عن فشل قائم…

RachedMohsen

بين راشد الغنوشي الذي لا يهدأ له بال من زيارة حتّى يعاود مسك عصا الترحال والتجوال، ومحسن مرزوق الذي يريد اللعب في المساحات المتروكة أو المهجورة، أسئلة كثيرة وحارقة عن موقع السياسة الخارجيّة (عامّة) في تونس، سواء على مستوى الموقع والموقف، أو (وهنا السؤال) القيمة والقدرة، أيّ القيمة التي توليها (كلّ) «الجهات» (الأخرى أي الاقليميّة والدوليّة) لهذه السياسات (التونسيّة)، وأيضًا ...

أكمل القراءة »

تونس ورومانيا: «ثورة» هذا، «مضادة» هناك!!!!

topelement

بين «ثورات» أوروبا الشرقيّة ضدّ الأنظمة الشيوعيّة ذات السياسة الشموليّة (ما تفاوت الحالات)، يمكن الجزم أنّ «الحالة الرومانيّة» (نسبة إلى رومانيا) تمثّل المثال الأنجح في «الانقلاب» على «الثورة»، بمعنى عودة «الماضي» في حلّة «الحاضر»…

أكمل القراءة »

بن سدرين لها «المسرح»، الغنّوشي يمسك «الستار» والباجي بين مُخرجٌ ومَخرجٌ….

les-trois-singes-de-la-sagesse-fond-blanc

سواء جاءت سهام بن سدرين أشرف وأطهر، بل أقدس من «مريم العذراء» (عليها السلام) أو هي على النقيض من ذلك (كما يؤكّد كلّ خصومها)، فهي أعجز أن تتجاوز بهذه «الشهادات» البعد «العاطفي» الصادق بالتأكيد، سواء لدى من يدلي أو لدى من يستمع، لأنّ المرمى والغاية (وهذا الخطر بل الأخطر)، يستحيل أن يتجاوز «رفع العتب» بمنطق «تفجير الدمّلة» (بالمفهوم الطبي)، ليعود ...

أكمل القراءة »
error: !!!تنبيه: المحتوى محمي